محلل: باقات خدمة PS Plus الجديدة مرحب بها وستعود بالنفع على شركة سوني..

بعد اعلان سوني لباقات خدمة PS Plus الجديدة اصبحت الموضوع الكبير الان الذي يشغل بال صناع المحتوى والمحللين في صناعة العاب الفيديو. لكن ما هي توقعات هؤلاء حول الخدمة ومنافعها لشركة سوني..؟

بعد الاعلان عن باقات خدمة PS Plus الجديدة خرج بعض المحللين بقولهم ان الخدمة بشكلها الجديد غير معروفة بعد من ناحية التقبل الجماهيري وما اذا كانت فعلا افضل من الخدمات الاخرى ام لا، خصوصا وانها تفتقر لوجود الالعاب الكبيرة منذ اليوم الاول على عكس خدمة Xbox Game Pass وكذلك الحصريات.

البعض أيد عدم احتواء الخدمة على حصريات منذ اليوم الاواحدلاطلاق والسبب ان الحصريات قد تضر بالخدمة وتضر نفسها كما قالت سوني، لكن السؤال بالرغم من كل هذا هل ستحقق الخدمة الربح لشركة سوني ام الخسارة..!، اليكم ما يقوله احد المحللين.

احد المحللين وهو مايكل جودمان اخبر موقع Gamesindustry.biz عن الخدمة وفوائدها لشركة سوني بقوله ما يلي:

لقد تأخرت سوني كثيرًا في الجمع بين هذين المنتجين “يقصد خدمة النار والبلس”، لأن هذا هو مكان السوق اليوم.

لقد صنعوا منتجًا جذابًا، من المهم منح المستهلكين إمكانية الاختيار من بين مئات الألعاب والجمع بين اللاعبين المتعددين. إنه في الأساس تخفيض سعر.

فبدلاً من الحصول على خدمتين بسعر 9.99 دولارًا لكل منها سيتمكن اللاعب من دفع المبلغ ذاته على الخدمتين مجتمعتين.

لذلك من الواضح في أذهان المستهلك أن خدمة بلايستيشن ناو الحالية لم تكن ذات قيمة بالنسبة للمستهلكين.

اذا رحب بالفكرة التي قال عنها بأنها كان من المفترض ان تكون خطوة من سوني منذ فترة وبأنها تأخرت قليلا، اليكم رأي محلل اخر يدعى بيرس هاردينج عن الخدمة بقوله ما يلي:

من الواضح ان خدمة سوني الجديدة لن تتمتع بجاذبية خدمة مايكروسوفت.

حيث أعتقد أن شركة سووني ستحاول أن تكون أكثر جرأة مع الفاصل بين إصدار ألعابها الجديدة وإضافتها إلى الخدمة.

وعند إضافة إصدارات جديدة من مطورين وناشرين من جهات خارجية.

اذا المحلل يقول ان سوني ستلعب على عامل الشركات الخارجية ذات الظرف الثالث وستجلب العابهم للخدمة لتكسب اللاعبين بينما ستقوم مايكروسوفت بسحب لاعبيها من خلال جلب حصريات اكس بوكس منذ اليوم الاول، فما هو رأيكم..؟