استحواذ Sony على Bungie كان الأكثر تفاعلاً مقارنةً باستحواذ Microsoft على Activision
حقائق غير متوقعة حول أكثر المواضيع التي أثارت جدل واسع
شهدنا خلال الأشهر العديدة الماضية سباقًا هو الأول من نوعه في مجال صناعة ألعاب الفيديو، والذي تمثل في استمرار شركات الألعاب بالاستحواذ على أكبر عدد من استديوهات التطوير، كان أبرزها استحواذ مايكروسوفت على Activision وشركة سوني على Bungie.
وخلال كل عملية استحواذ كانت وسائل التواصل الاجتماعي منشغلة بالتعليقات والتفاعل حول الموضوع، لتتجه الأنظار الى ماهية استديو التطوير التالي الذي سيتم الاستحواذ عليه تالياً، حيث شهدت كل من Microsoft و Sony صراعاً محتدماً اتخذ منعطفاً جديداً في الآونة الأخيرة.
رئيس قسم صناعة المحتوى والألعاب على منصة التواصل الاجتماعي تويتر Rishi Chadha شاركنا بعض التفاصيل المثيرة وبعض الحقائق الغير متوقعة حول أكثر المواضيع التي أثيرت حولها جدل واسع في مجال صناعة الألعاب على المنصة الاجتماعية.
حيث ظهر بشكل واضح ارتفاع وتيرة التغريدات حول مجال ألعاب الفيديو خلال الأشهر الثلاثة الماضية ما بين الأول من يناير ونهاية مارس من العام الحالي، حيث شهد إطلاق لعبة Elden Ring أكثر النقاشات على منصة التواصل الاجتماعي.
بينما جاء في المركز الثاني من حيث التفاعل وذروة النقاشات خلال الفترة التي استحوذت شركة Sony على Bungie، ثم حل ثالثاً في ذروة نقاشات المنصة الاجتماعية، استحواذ مايكروسوفت على الناشر العملاق Activision وأخيراً وفي المركز الرابع حلت لعبة الباتل رويال Fortnite أثناء انطلاق الموسم الجديد الأخير.
المزيد من المعلومات:
لم تمضي سوي أسابيع منذ أن أصبح استديو التطوير Bungie ضمن استديوهات الطرف الأول في بلايستيشن التابعة لشركة Sony، وهو المطور المعروف الذي عمل على سلسلة ألعاب التصويب Destiny وسابقاً على لعبة HALO الحصري على منصات اكس بوكس.
بينما قدرت كلفت صفقة الاستحواذ الأخيرة من قبل شركة Microsoft على أكبر ناشري ألعاب الطرف الثالث Activision Blizzard بنحو 70 مليار دولار، كانت تعتبر الحدث الأبرز حتى الآن خلال هذا العام.